تأخذ على بركة الله تعالى شمعة حمراء كبيرة مربعة و تكتب عليها الآتي
بإبرة جديدة
الوجه الأول : أو من كان ميتا فأحييناه و جعلنا له نورا يمشي به
في الناس أ ه ط م ف ش ذ الخاتم السليماني ل م ق ف ن ج ل توكل يا
مازر أنت و خدامك و أعونك بإبطال و فسخ جميع الأسحار و الأعمال و
الطلاسم و الأرصاد و الشباشب المعمولة لكذا كذا في الحين و الساعة
بارك الله فيكم و عليكم
الوجه الثاني : و قدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا
أ ه ط م ف ش ذ الخاتم السليماني ل م ق ف ن ج ل توكل يا
كمطم أنت و خدامك و أعونك بإبطال و فسخ جميع الأسحار و الأعمال و
الطلاسم و الأرصاد و الشباشب المعمولة لكذا كذا في الحين و الساعة
بارك الله فيكم و عليكم
الوجه الثالث : و قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
أ ه ط م ف ش ذ الخاتم السليماني ل م ق ف ن ج ل توكل يا
قسورة أنت و خدامك و أعونك بإبطال و فسخ جميع الأسحار و الأعمال و
الطلاسم و الأرصاد و الشباشب المعمولة لكذا كذا في الحين و الساعة
بارك الله فيكم و عليكم
الوجه الرابع : قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا
يصلح عمل المفسدين أ ه ط م ف ش ذ الخاتم السليماني ل م ق ف ن ج ل
توكل يا
طيكل أنت و خدامك و أعونك بإبطال و فسخ جميع الأسحار و الأعمال و
الطلاسم و الأرصاد و الشباشب المعمولة لكذا كذا في الحين و الساعة
بارك الله فيكم و عليكم تم توقدها فقط